يهدد الانسان ومعه الحقيقه.....

بسم الله الرحمن الرحيم

عصرنا الذي نعيشه عصر الظلم والخيانه والقتل والسرقه

ولذلك يهدد الانسان الضعيف الذي معه حقيقة هذا الانسان

يهدد بالقتل يهدد بموت ابنه قرة عينه يهدد باي شيءغالي

لديه فماذا يفعل ايبلغ عنه ام يصمت إن صمت فهو الآن

صار شيطان اخرس تتخيل لو انت في موقفه ذاك فمتازا

تفعل تبلــــــــغ وتمـــوت اويمــوت ابنـــــك قرة عينـــك

ام ترضي بالظلم وتصــــــــــــــــمت ام تموت وقضـــيت

حقق علي المجتمع

ساتابع الرد من سيادتكم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مع تحياتي لكم العضو:_ spider

قوة العنكبوت

وعليكم السلام ورحمة الله وبركلته أخ spider
أخي لله درك ولا فض فوك
مسألة جد هامة ويعاني منها الكثير في كثير من المجتمعات..
أحاول المساهمة في الإجابة في انتظار ردود الإخوة والأخوات :
أرى أننا كمسلمين يجب أن نرجع إلى تعليم ديننا في كل كبيرة وصغيرة. يروى في ذلك
أن سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه كان يستخير ربه حتى في شد نعله..
فأول شيء الاستخارة. وثانيها التوكل على الله والأخذ بالأسباب معا. وثالثها أرى من الضروري في جميع الأحوال اخبار السلطات مع أخذ الاحتياطات اللازمة. وذلك مأخوذ
من قوله تعالى : فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله ورسوله وأولي الأمر منكم.
والسلطات الأمنية من أولي الأمر. ومن الاحتياط الواجب أخذه أن لا نخبر بالأمر إلا
مسؤولا كفؤا قادرا على التفكير والتدبير والتصرف المناسب. على الشاكي أن يطلب
التحدث مع المسؤول الأول المباشر ويصل إليه ولو بالحيلة.
فإن الله قد غفر لأمته الخطأ والنسيان وما استكرهت عليه. ثم إن الله لا يكلف نفسا إلا
وسعها. ثم إن الأعمار بيد الله. ولو اجتمع سائر الخلق أن يضروك بشيء لم يكتبه الله
لك ما ضروك به. ولو اجتمعوا على أن ينفعوك بشيء لم يكتبه الله لك ما
نفعوك به كما ورد في الأحاديث الشريفة.
وفي كل الأحوال أعتقد أنه من الظلم للنفس وللآخرين السكوت عن الحق.
فالساكت عن الحق شيطان أخرس. وإن كان يجب أن يعرف الإنسان متى يتكلم ومع
من وفيم يتكلم ؟ ثم إن أفضل الجهاد كلمة حق في وجه سلطان جائر. والسلطة الجائرة
هنا قد تأتي من الحكام والمسؤولين وقد تأتي من المجتمع وأي شخص كان..
ولعل الله يبتلي أحدنا بفرصة يريده بها أن يرفع درجته في الدنيا أو الآخرة، فترى
العبد المبتلى يقصر في أدائها ويتجنبها ويسكت عنها، فيكون مصيره إما تفويت خير كثير
على نفسه وعلى الناس، وإما جلب المزيد من البلاء والذنوب لنفسه عقابا على تقاعسه.
فأحيانا يبعث الله من عباده المؤمنين من يكون سببا لرفع بلاء أو عقاب نزل بالأمة أو فرد
منها أو جماعة، فعلى المؤمن أن يستجيب لربه ان شعر بذلك صدقا.
أقول قولي هذا واستغفر الله لي ولكم.. والله أعلم

آميــــــــــــــــــــــــــــــن يارب العالمين

موضوع رائع اخى
جزاك الله خير
رأيت الذنوب تُميت القلوب
و قد يُورث الذل إدمانها
و ترك الذنوب حياة القلوب
و خيرٌ لنفسك عصيانها

كثرة الذنوب والتعود عليها .. والابتعاد عن ذكر الله بتمعن وتعمق ..
وطول الامل بالاضافة الى المستحدثات من الامور من دعاره وادمان والسرقة رؤيتها

بارك الله فيك

تقبلي مروري

اخي الكريم اسبايدر السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

موضوع جميل ومفيد حقيقة وهذا الامر الذي تطرقت اليه كثير من مجتمعاتنا يعيشونه بشكل من الاشكال اذ للظلم انواع وصور مختلفة وطرق متعددة ولكنها تعود كلها الى تلك الصورة السوداء المظلمة التي تسمى الظلم

اخي الكريم اسمح لى ان اقول لك بان الانسان منا لا بد ان يميز انواع الظلم الذي يقع عليه ومدى تاثيره علينا وعلى مجتمعنا فمثلا هناك ظلم قد يقع على الانسان يستطيع تحمله ولا يوجد اضرار تلحق بالاخرين من خلاله ويكون الكلام عنه يؤدي الى ضرر اكب من الضرر الذى وقع عليه وهنا ومن باب المصالح والمفاسد وتقديم الاقل ضرر اقول لا بد ان يصبر ويحتسب امره لله والله سبحانه وتعالى قد اعطاه سلاح قادر ان يستعمله كل انسان مظلوم الا وهو الدعاء على من ظلمه ودعاء المظلوم لا يرد
اما وفي الصورة الاخرى ان كان الظلم والسكوت عنه يؤدي الى ايقاع الضرر بالدين او الاسلام او المسلمين ولو فرد منهم فهنا السكوت عنه غير صحيح بل قد يؤدي الى مشكلة شرعية فيجب والحال هذا الوقوف في وجه الظالم والتصريح عن افعاله واشراره التي يقوم بها لان الضرر الواقع جراء سكوتنا اكبر من الضرر الذي قد يقع عند تحدثنا ووقوفنا ضده
وهناك صور اخرى كثيرة لن اتطرق اليها بانتظار رد باقي اخوتي واخواتى وارجو ان يكون الرد عبر النقاش وطرح الآراء بهذا الموضوع وليس الشكر فقط لتكون الفائدة اكبر واشمل
مع الدعاء لك اخي اسبايدر ولبااقي اخوتنا بالتوفيق الدائم واللهم اجعلنا مظلومين ولا تجعلنا مظلومين اللهم اجعلنا من اهل العدل والتقوى والايمان ومن الداعين له

بسم الله الرحمن الرحيم
اشكر اخي الغبريني والاخت فاطمه واستاذي الكبير ومعلمنا الادمن
والله انا احبكم جميعاً في الله
مع تحياتي لكم:_ spider